بعد أن ماتَ حُلُمِيْ الجَمِيلْ ..
دَفَنْتُ بيديّ جثمانهُ المنهك ,
دَفَنْتُ بيديّ جثمانهُ المنهك ,
ثم وزَّعْتُ بقية أحلاميَ الصّغيره في عُلََبْ ملوّنه ,
ومنحتُها _تأشيراتٍ_لأطفال أُخَرْ ..
فلم يعد هناك ما يعنيني ..
أما هم :
لعل قدراً أبيضاً يُشرّع لأحْلامَهُمْ أبوابَ العبورْ..
والتحْليق بَعِيدَا~
بعيــــــــدا ً...
حيثُ العالمْ أجْمَل ~
....
كتبتها "روني"
وفي رواية أخرى "أنا"
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني كثيرا إضافة تعليقك :)